"Gün gibi tülû etti bu şeb necm-i hidâyet,
Iyd etti şeb-i kadre varıp ehl-i velâyet.."
Bilesiniz ki, Allah'ın dostlarına hiçbir korku yoktur. Onlar üzülmeyeceklerdir de. Onlar iman etmiş ve Allah'a karşı gelmekten sakınmış olanlardır.(Yûnus, 10/62-63)
Şüphe yok ki ben, tövbe edip inanan ve salih ameller işleyen, sonra da doğru yol üzere devam eden kimse için son derece affediciyim.")Tâ-Hâ, 20/82)
“Allahım! Hidayet ettiğin kimselerle birlikte bana da hidayet et, âfiyet verdiğin kimselerle birlikte bana da âfiyet ver, yüz çevirdiğin kimselerden benim de yüz çevirmemi nasip et, bana verdiğin nimetleri bereketli kıl.”
(İbn Hıbban)
“Allahım!hükmettiğin şeylerin şerrinden beni koru, şüphesiz hükmü Sen veriyorsun,Sana karşı hüküm verilemez.Şüphesiz ki Senin dost edindiğin kimseler rezil olmaz.Sen, eksikliklerden münezzehsin ve şanı yüce olansın (İbn Hıbban)
"Ey Allah’ım! Senin ilmine güvenerek senden hakkımda hayırlısını istiyorum ve kudretine sığınarak senden takdirini istiyorum ve senin sınırsız lütfundan bana ihsan etmeni istiyorum; çünkü sen, her şeye kadirsin, ben bir şeye kadir değilim. Sen bilirsin, ben bilmem, Sen bilinmeyenleri bilirsin..."
(Buhâri)
Allahım! Rahmetinin gereklerini,mağfiretinin sürekliliğini,her türlü günahtan uzak ve salim olmayı,her türlü iyilik ve nimetleri,cennete girerek felaha ermeyi, yardımınla cehennem ateşinden kurtulmayı istiyorum.
(Hakim)
دعاء العلامة الحبيب عمر بن حفيظ في قنوت الوتر ليلة الثلاثاء 27 رمضان 1439هـ
Yemen Meşayından Seyyid Habib ÖMER bin Hafiz’ın bu gece (onlara göre 27. Gece) vitrin kunutunda ettiği dua:
( ربَّنا آتِنَا في الدُّنيا حَسَنةً وفِي الآخِرَةِ حَسنةً وقِنَا عَذابَ النار)
اللَّهُمَّ إنكَ واهبُ المَواهِبِ ومُعْطِي العَطَايا، بِالتَّجَلِّي الأَعْظَمِ بالجُودِ الأكرمِ لكَ مِن عجائبِ الجودِ والنَّفَحَاتِ في الْآَنَاءِ والَّلحَظَاتِ وَالسَّاعَاتِ مَا يَلِيقُ بِكَرَمِكَ وجُوُدِكَ وَلَا يُحِيطُ بكنهه غَيْرُكَ فصَلِّ وَسلِّم على عَبدِك المُصطفَى مُحمَّدٍ وحَقِّقْنَا بِحَقَائقِ الإِسْلَامِ لك، وَاجْعَلِ اللَّهُمَّ حَقَائقَ الإسلامِ رَاسِخَةً في كُلِّ قَوْلٍ مِنَّا وَفِعْلٍ وَحَرَكَةٍ وَسُكُونٍ لَنَا، حَيْثُ مَا كُنَّا وَأَيْنَ مَا كُنَّا يا أَكْرَمَ الْأَكْرَمِينَ.
اللَّهُمَّ إنك تُرَسِّخُ في حَقَائِقِ الإسلامِ أَقْدَامَ مَن سَبَقَت لهم مِنك الحُسْنَى؛ فاجعَلنا اللَّهُمَّ مِمَّن رَسَخَت أَقْدَامُهُم في حَقيقةِ الإسلامِ، وأَسْلَمُوا بالقُلوبِ والجَوارحِ لكَ في كُلِّ خَاصٍّ وَعَامٍ؛ في كُلِّ نِيَّةٍ وَقَصْدٍ وَفِعْلٍ وَكَلَامٍ، يا ذَا الجلالِ والإكرام، وَبَوِّئنَا المَرَاتِبَ العُلَى في إسلامِ وُجوهِنا إليكَ، في تَبَعِيَّةِ وَجْهِ حَبِيبكَ أَكْرَمِ الخَلْقِ عليك؛ فَأَنْتَ الَّذِي قُلْتَ لَهُ ( فَإِنْ حَاجُّوكَ فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ) فَنِعْمَ الوَجْهُ الذي أُسْلِمَ لكَ وَجْهُ أَحَبِّ الخلقِ إليك عَبْدِكَ سيدِنا محمد، اللَّهُمَّ وقَد اتّبَعْنَاهُ وَآمَنَّا بِهِ فَحَقِّقْنَا بِحَقَائقِ مُتَابَعَتِهِ، وَأَسْلِم وُجُوهَنَا لكَ كَمَا أَسْلَمتَ وَجهَ حَبيبِك مُحمدٍ، يا حَيُّ يا قيُّومُ اجْعَلْنَا مِن أَهْلِ حَقِيقَةِ ( فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ).
اللَّهُمَّ ارزُقنَا كَمالَ الإسلامِ، وَزِدْنَا مِنَ الإسلامِ، وَحَقِّقْنَا بِحَقَائقِ الإسلامِ، واِرْفَعْنَا فِي مَرَاتِبِهِ حتى نَتَحَقَّقَ بِحَقِيقَةِ: { المُسلمُ مَن سَلِمَ المُسلمونَ مِن لِسَانِهِ وَيَدِهِ }. يا إِلَهَنَا، ومَا خَانَت فيه أيدِينا وَامْتَدَّت فيما مضَى مِن أعمارِنا فلَمْ يَسْلَمْ منها المسلمون؛ وما امْتَدَّت بِه أَلْسِنَتُنَا وتَلَفَّظَت وقالت، مِمَّا لَمْ يَسْلَمْ منه المسلمُون؛ مِن هَمْزٍ أو لَمْزٍ أو غِيبَةٍ أو نَمِيمَةٍ أو سَبٍّ أو شَتْمٍ أو غيرِ ذلك، أنتَ أَعْلَمُ بِهِ فَتُبْ علينا مِنه وامْحُهُ مِن صحائفِنا، وأَرضِ عنَّا خُصومَنا ولا تَفضَحْنَا عندَهم ولا عندَ مَن سِواهم، يا ذا الجَلالِ والإكرامِ، يا ذا الطَّوْلِ والإنعامِ.
اللَّهُمَّ ومِن ساعَتِنا هذه إلى أن نَلْقَاكَ اجعَل جَميعَ المُسلمِينَ سَالِمينَ مِن أيدِينا كُلِّها، ومِن ألسَنتِنا في الأحوالِ كُلِّها، واجعَلنا مِمَّن سَلِمَ المُسلمونَ مِن لسانِهِ وَيَدِهِ.. يا الله، يا الله، وزِدْنَا إسلاماً لكَ في كُلِّ لَمْحَةٍ، وفَي كُلِّ نَفَسٍ، يا حيُّ يا قيومُ.
فَازَ بحَقائقِ الإسلامِ مَن أمْدَدْتَهُم بهذا المَدَدِ العظيمِ، وَوَهَبْتَهُم هذه العطايا الجِسَامِ؛ اللَّهُمَّ وهذه أيدِي الفُقَراءِ تَسألُك أن تُحَقِّقَهُم بحقائقِ هذا الإسلامِ، فَحَقِّقْنَا بِحَقَائقِهِ، وثَبِّتْنَا على قَويمِ طَرَائقِهِ، وَاجْعَلْنَا عندكَ مِن خِيَارِ أَهْلِهِ، يا الله.
اللَّهُمَّ وما أجريتَ بالأيدي بالنَّفعِ للمُسلمينَ والإسلامِ في المَشارقِ والمَغارِب في الأوَّلِ والآخرِ؛ فأكرِمِ اللَّهُمَّ أيدِيَنا وأجرِ عليها أجزَلَ المَنافعِ وأكثرَ المَنافعِ وأكبرَ المنافعِ وخيرَ المَنافعِ للإسلامِ والمسلمينَ، يا الله، اجعَلنَا في أَنْفَعِ المُسلمِينَ للمُسلمِين، وفي أَبْرَكِ المُسلمينَ على المُسلمِين، وانفَعنَا بالمُسلمِين عامَّة وبِخاصَّتِهم خاصَّة يا الله.
اللَّهُمَّ وفِينَا مَعشرَ هذهِ الأمةِ أمةِ حَبِيبِك محمدٍ صلى الله عليه وسلم مَن أَسْلَمُوا وُجوهَهم للتُّرَّهَاتِ والبَطَالاتِ وللكُفَّارِ وللأشرارِ وللغُرورِ وللرِّئاساتِ ولِمَتاعِ الدُّنيا؛ اللَّهُمَّ فأنقِذهُم، اللَّهُمَّ فَخلِّصْهم، اللَّهُمَّ فَطَهِّرْهُم، اللَّهُمَّ ارزُقهُم إسلامَ وُجوهِهِم إليك، في تَبَعِيَّةِ أكرَمِ الخَلقِ عليك.. يا الله، يا الله، اجعَلنا مِمَّن قَصَدتَهم وأرَدتَهم فيما قُلتَ ( فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ) اجعَلنا في مَن اتَّبَعَهُ حَقِيقَةً، وأَلحِقْنَا بِخِيَارِ الخَلِيقَة، واجْعَل وَجهَنا مُسْلَماً إليكَ على يَدِهِ، يا أكرمَ الأكرمين، يا أرحم الراحمين.
اللَّهُمَّ ومِن إسلامِ المسلمينَ وجوهَهم وأيديَهم إلى غَيرِك وإلى الشَّهواتِ وإلى المخازي حلَّت بهم المثلاتُ ونزلَت بهم الكُرَبُ، وجَلَّ عليهم الخَطْبُ، فَحَوِّل أحوالَهُم إلى أحسنِ الأحوَال، وارزُقنا وإياهُم حَقيقةَ الإسلامِ لكَ، وطَهِّرنا وإيَّاهم مِن دَنَسِ الذُّنُوبِ والسَّيئاتِ والمُخالفاتِ.. يا الله.
يا الله، وكما أنعمتَ علينا بالإسلامِ فَزِدْنَا مِنه، وكَما أَنعَمتَ علَينا بالإيمانِ فَزِدْنا مِنه، وكما أنعمتَ علَينا بالعَافيةِ فَزِدْنا منها، وكما أنعمتَ علَينا بالعُمرِ فَبارِك لنا فيه. وكما أنعمتَ علينَا بِبُلوغِ أواخِرِ لَيالِي شَهرِ رمضانَ فاجعَلنا مِن أسعدِ خَلقِكَ بِنَظرِكَ فيها، وكرَمِك فِيها، وغُفرانِك فيها، وإحسانِك فيها، وجُودِكَ على أهلِيها يا الله، يا أرحمَ الراحمين، لا تَحْرِمْنَا خَيرَ ما عندكَ لِشَرِّ ما عندَنا، وأدِمْنا مُقبلِينَ علَيك، وأَقبِلْ بِوَجهِكَ الكريمِ علينا، واجَعلنا دائمي الشهودِ الأكمَلِ، بِمِرآةِ حبيبِك الأفضَل، يا حيُّ يا قيُّومُ يا أرحمَ الرَّاحمِين.
نَسألكَ لَنا وللأمةِ مِن خَيرِ ما سألكَ مِنه عبدُك ونبيُّك سيدُنا محمدٌ، ونعوذُ بكَ مِن شَرِّ ما استعاذَك منهُ عبدُك ونبيُّك سيدُنا محمدٌ، وأنت المُستعانُ وعليكَ البلاغُ، ولا حولَ ولا قُوَّةَ إلا باللهِ العَليِّ العَظِيم.
ربَّنا تقبَّلْ منا إنَّكَ أنتَ السَّميعُ العَليم، وتُبْ علينا إنَّكَ أنتَ التوابُ الرَّحِيم.
وصلى الله على سيِّدِنا محمدٍ النَّبيِّ الأمِّيِّ، وعلى آلِه وصحبِه وسلَّم.
(سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ * وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ * وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ)